هحكى حكايه بسيطه
حكاية انسان اتولد فى ظيطه
والحياه فى طفولته كانت عبيطه
كان مجرد طفل عيشته تنطيطه
يلعب وينط ومش ناعى للدنيا
اى فتلة خيطه
ولما كبر شويه حس بلدنيا
وقال امتا اكبر ويتفك عنى التحويطه
وابقا حر والحياه هتبقا سهله وبسيطه
وبعد مرور السنين
وبقيت فى سن العشرين
لقيت الحياه والناس مجانين
والمستقبل خلاص اجيبه منين
وازاى اجيب قرشين
ولا احوش للسنين
طب ازاى ومفيش شغل ولا روتين
ويوم شغال وعشره قاعدين
واب كبر والمسؤلية مسؤليتين
مسؤليتى ولا مسؤلية اهلى
الى شالونى سنين
غربة قولت اتغرب
بس الغربة عايزه تمن قيراطين
لقيت نفسى ضايع ومستقبل
ضايع مع السنين الجايين
قولت ابيع نفسى
بس مين يشترى ومين الشاريين
العمر ضايع ضايع وانا من الصابرين
ولما لقيت انسان اخترته
وحبيته وقولت حياتى ليه
وبلغالى اشتريته وحياتى فيه
ومن ظروفى عايز يسبنى
وطعنى بجرح والدم شاريه
ولامتا هفضل على حالى
واصبر على الى انا بيه
هقف وقفة الجبال
والحزن هستر عليه
ببسمة والوش خالى
من الزمن ولى حوليه
وهبنى نفسى بنفسى
ولو الموت هيمحى الى انا فيه
ولو الموت هيمحى الى انا فيه.......
.......بقلم (أيمن محمد الوردانى )
حكاية انسان اتولد فى ظيطه
والحياه فى طفولته كانت عبيطه
كان مجرد طفل عيشته تنطيطه
يلعب وينط ومش ناعى للدنيا
اى فتلة خيطه
ولما كبر شويه حس بلدنيا
وقال امتا اكبر ويتفك عنى التحويطه
وابقا حر والحياه هتبقا سهله وبسيطه
وبعد مرور السنين
وبقيت فى سن العشرين
لقيت الحياه والناس مجانين
والمستقبل خلاص اجيبه منين
وازاى اجيب قرشين
ولا احوش للسنين
طب ازاى ومفيش شغل ولا روتين
ويوم شغال وعشره قاعدين
واب كبر والمسؤلية مسؤليتين
مسؤليتى ولا مسؤلية اهلى
الى شالونى سنين
غربة قولت اتغرب
بس الغربة عايزه تمن قيراطين
لقيت نفسى ضايع ومستقبل
ضايع مع السنين الجايين
قولت ابيع نفسى
بس مين يشترى ومين الشاريين
العمر ضايع ضايع وانا من الصابرين
ولما لقيت انسان اخترته
وحبيته وقولت حياتى ليه
وبلغالى اشتريته وحياتى فيه
ومن ظروفى عايز يسبنى
وطعنى بجرح والدم شاريه
ولامتا هفضل على حالى
واصبر على الى انا بيه
هقف وقفة الجبال
والحزن هستر عليه
ببسمة والوش خالى
من الزمن ولى حوليه
وهبنى نفسى بنفسى
ولو الموت هيمحى الى انا فيه
ولو الموت هيمحى الى انا فيه.......
.......بقلم (أيمن محمد الوردانى )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق